الصفحة الرئيسية
نبذة عن العمادة
نبذة عن العمادة
الرؤية والرسالة
الهيكل التنظيمي
الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز
الخدمات البحثية والدورات
وحدة الخدمات البحثية
ابحاث مهمة للمجتمع
خدمات العمادة
أسئلة متكررة
الأبحاث
دليل المنسوبين
مواقع مفضلة
دعم الطلاب
خريطة الوصول للعمادة
آلية توزيع الاستبانات
خدمة الاستبانات الطلابية
جوائز الدراسات العليا
التقديم على الجوائز
الفائزون بالجوائز للعام الجامعي 1440
منسوبو العمادة
دليل الموظفين
تواصل معنا
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
عمادة الدراسات العليا
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
رسالة جامعية
عنوان الوثيقة
:
عزل العوامل المضادة للسرطان من بعض النباتات المستخدمة في علاج بعض الأمراض الانتكاسية في نيجيريا
ISOLATION OF ANTICANCER AGENTS FROM SOME PLANTS USED FOR TREATMENT OF SOME DEGENERATIVE DISEASES IN NIGERIA
الموضوع
:
كلية العلوم
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
ان النباتات الطبيه تعطى العنايه الطبيه الأوليه لأكثر من 80% من سكان العالم وتكتسب الجسميات متناهية الصغر المبنية على المنتجات الطبيعية انتشارا وقبولا وتطبيقا فى عديد من مناحى البحث العلمى المتطور. لقد تم فى هذه الرساله دراسة المحتوى الكيميائى والتأثير السمى للمستخلصات المائية لكل من جزع البيزياتشيفالير (تشفالير A)، أوراق غيرا سينيغالنيس (سينيغالنيس G) و سينا أوكسيدنتاليس S وفاكهة هيفين تايبايكا (تايباكيا H). وكذلك تم تحضير جسيمات الفضه المتناهية الصغر من هذه المستخلصات. وقد اوضح التحليل الكيميائى احتواء هذه المستخلصات على مركبات القلويدات والفلافونويد والسابونين و الفايتيت والتانين كما أوضحت الدراسات السمية عدم خطورة هذه المستخلصات مع التركيزات المنخفضه منها.لقد تم تكوين جسيمات الفضة متناهية الصغر من نترات الفضة بتركيز 0.005 مول والمستخلصات المائية بتركيز (1%) والتى تعمل كعوامل مختزلة ومغلفة عند التحريك المغناطيسى المستمر عند درجة حرارة 60 درجة مئوية للمستخلص من تشفالير A و 30 درجة مئوية بالنسبة لباقى المستخلصات الأخرى. لقد تم رصد ومتابعة عمليات التكوين هذه باستخدام قياس الطيف المرئى وغير المرئى لتكوين رنين البلازمين السطحى. لقد أوضحت حركية تكوين الجسيمات المتناهية الصغر انه فى وجود تركيزات ثابته من نترات الفضه، يتم زيادة معدل تكوين جسيمات الفضة متناهية الصغر مع زيادة تركيز المستخلصات. وقد تم تحديد مواصفات جسيمات الفضة متناهية الصغرباستخدام التحليل الطيفي بالأشعة تحت الحمراء (فت-إر) لتحول فوريير ، المجهر الإلكتروني الناقل (تيم) والمجهر الإلكتروني الماسح (سيم)، والقياس الطيفي لتشتت الطاقة بالأشعة السينية (إدس) ودراسات حيود الأشعة السينية (زرد) . وقد تم تقييم الأنشطة لجسيمات الفضة متناهية الصغرالتي تم تحضيرها من خلال مكافحة انقسام خطوط الخلايا السرطانية البشرية HepG2، MCF7 و PC3 والنشاط المضاد للبكتيريا القولونية (E. coli) والمكورات العنقودية الذهبية (S. aureus) وكذلك تقليل السميه لكل من 4-نيتروفينول ( 4NP) وصبغة الكونغو الحمراء (CR). وقد أوضح تحليل الطيف فت-إر و زرد لجسيمات الفضة متناهية الصغر أن وجود مركبات الأيض الثانوية في مستخلصات النباتات يساهم في تشكيل هذه الجسيمات. وكذلك أظهرت نتائج الترسيم الصغيرباستخدام سيم و تيم أن جسيمات الفضة متناهية الصغر كانت أحادية التشتت وذات حجم تقريبي من 20 و 30 و 35 نانوميتر لكل من G. سينيغالنسيس و H. ثايبايكا. A. شيفالير و S. أوتشيدنتاليس على التوالي. لقد اختلف تأثير مكافحة انقسام خطوط الخلايا السرطانية باختلاف نوع النبات ونوع خط الخلايا بطريقة تعتمد على الجرعة أو التركيز المستخدم. وتظهر النتائج أن IC50 ل خطوط الخلايا HepG2، MCF7 و PC3 يتراوح من 6.8 إلى 33.25 ميكروغرام / مليلتر لجسيمات الفضة متناهية الصغر من H. ثايبايكا و G. سينيغالنسيس. ومن 4،8 إلى 29.25 ميكروغرام / مليلتر لكل من H. ثيبيكا و G. سينيغالنسيس و 2،6 إلى 33،67 ميكروغرام / مليلتر لكل من H. ثيبيكا و S. أوكسيدنتاليس على التوالي. وتشير النتائج أيضا إلى أن جسيمات الفضة متناهية الصغر من H. ثيبيكا يظهر المزيد من تأثير مكافحة انقسام خط الخلايا المستخدمة مقارنة مع النباتات الأخرى المستخدمة وكذلك جسيمات الفضة متناهية الصغر المحضرة من H. ثايبايكا هو أيضا أكثر تأثير بالمقارنة مع مكافحة الدواء المضاد للسرطان القياسي سيسبلاستين عن طريق قياس قيم IC50. وقد أظهرت جسيمات الفضة متناهية الصغر المحضرة من جميع المستخلصات النباتية تأثير مبيد للجراثيم ضد البكتريا المسببة للأمراض E. coli و S. aureus والتي تم اختفاء 95٪ أو أكثر من مستعمراتها بعد 24 ساعة من التحضين. وكذلك أوضحت النتائج أن جسيمات الفضة متناهية الصغر المحضرة من جميع النباتات باستثناء ذلك من S. أوكسيدنتاليس أن هناك تخفيض أو تقليل سمية 4NP و CR فى خلال بضع دقائق وتحويلها الى منتجات غير ضارة. لذلك، فإن التحضير الحيوى للجسيمات الفضة متناهية الصغر من هذه المستخلصات النباتية قد يكون لها تطبيق محتمل في صناعات الأدويه لعلاج مختلف أنواع السرطان، والالتهابات البكتيرية وكذلك في تقليل خطورة الملوثات العضوية السامة.
المشرف
:
أ.د. جلال الدين أولياء خان
نوع الرسالة
:
رسالة دكتوراه
سنة النشر
:
1439 هـ
2018 م
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Tuesday, February 6, 2018
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
بيلو أمينو بيلو
Bello, Bello Aminu
باحث
دكتوراه
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
43058.pdf
pdf
الرجوع إلى صفحة الأبحاث